“فقدت فرصة تمثيل الاردن في البطولة الاسيوية للشباب المقرر اقامتها في العاصمة الاندونيسية جاكرتا خلال الشهر المقبل”، بهذه الكلمات بدأ نجم الاردن في المصارعة عبدالله شاهين حديثه عبر هاتف بعد مغادرته مستشفى مدينة الحسين الطبية امس بعد الاعتداء الذي تعرض له من مجهولين مساء يوم الجمعة الماضي وخلال عودته الى منزله في بيادر وادي السير.
ويروي المصارع الواعد عبدالله شاهين صاحب ذهبية غرب آسيا في المصارعة الرومانية وفضية المصارعة الحرة بنفس البطولة في وزن 84 كغم التي اقيمت في عمان، بانه وعند الساعة العاشرة مساء وقبل الوصول الى منزلي فوجئت بتعرضي للضرب على رأسي من الخلف وعندما استدرت لكي اتفحص ما يجري فوجئت بضربة اخرى، لتتوالى عملية الضرب على يدي وكتفي الامر الذي افقدني الوعي، وبعد فترة بدأت اشعر بالألم وصرخت لكن لامجيب وبدأت ازحف وامشي حتى وصلت باب منزلي، وفوجئ والدي وأهلي بوضعي الصحي وفورا نقلت الى مدينة الحسين الطبية وتمت معالجتي، وتبين ان هناك رضوضا متفرقة في الكتفين وكسرا سطحيا في الجمجمة، وبعد يومين من العلاج تم اخراجي من المستشفى، وحسب تعليمات الطبيب لن اتمكن من التدريب الا بعد 25 يوما من الآن، الأمر الذي اضاع علي فرصة المشاركة وتمثيل الاردن في بطولة آسيا للشباب التي ستقام في اندونيسيا خلال الشهر المقبل، وأن كنت اتمنى استعادة عافيتي والعودة من جديد للتدريب استعدادا للمشاركة في البطولة العربية المقرر إقامتها في قطر خلال نهاية العام الحالي.
وقدم شاهين الشكر والثناء للذين اطمأنوا عليه خلال هذه الحادثة لا سيما المدربين سعد درويش ورائد القيسي والاداريين محمود جاموس ورشدان ندى على الاطمئنان على صحته، وكذلك أسرة الاتحاد الذين تابعوا حالته اولا بأول وخاصة رئيس الاتحاد الذي قام بزيارته في منزله.
ويضيف شاهين وفي حادثة أخرى هي تعرض مدربه ومدرب المنتخب الوطني للشباب فهد نوفل المقرر ان يرافقه الى بطولة اسيا للشباب الى حجادث سير مؤسف بنفس يوم الجمعة ادى الى اصابته بكسور متعددة وهو يرقد الآن على سرير الشفاء في مستشفى المحاميد.
ويقول زميله رائد القيسي ان فهد نوفل من المدربين المخلصين الذين قدموا الكثير للمصارعة الاردنية من خلال الإشراف على تدريب المنتخبات الوطنية للشباب والواعدين.
ويعقد اتحاد المصارعة اجتماعا له عند الساعة الخامسة من مساء اليوم الاثنين لمناقشة المشاركة في بطولة آسيا للشباب ومن المنتظر الاعتذار عنها جراء هذه الاحداث التي اطاحت باللاعب والمدرب.
ويروي المصارع الواعد عبدالله شاهين صاحب ذهبية غرب آسيا في المصارعة الرومانية وفضية المصارعة الحرة بنفس البطولة في وزن 84 كغم التي اقيمت في عمان، بانه وعند الساعة العاشرة مساء وقبل الوصول الى منزلي فوجئت بتعرضي للضرب على رأسي من الخلف وعندما استدرت لكي اتفحص ما يجري فوجئت بضربة اخرى، لتتوالى عملية الضرب على يدي وكتفي الامر الذي افقدني الوعي، وبعد فترة بدأت اشعر بالألم وصرخت لكن لامجيب وبدأت ازحف وامشي حتى وصلت باب منزلي، وفوجئ والدي وأهلي بوضعي الصحي وفورا نقلت الى مدينة الحسين الطبية وتمت معالجتي، وتبين ان هناك رضوضا متفرقة في الكتفين وكسرا سطحيا في الجمجمة، وبعد يومين من العلاج تم اخراجي من المستشفى، وحسب تعليمات الطبيب لن اتمكن من التدريب الا بعد 25 يوما من الآن، الأمر الذي اضاع علي فرصة المشاركة وتمثيل الاردن في بطولة آسيا للشباب التي ستقام في اندونيسيا خلال الشهر المقبل، وأن كنت اتمنى استعادة عافيتي والعودة من جديد للتدريب استعدادا للمشاركة في البطولة العربية المقرر إقامتها في قطر خلال نهاية العام الحالي.
وقدم شاهين الشكر والثناء للذين اطمأنوا عليه خلال هذه الحادثة لا سيما المدربين سعد درويش ورائد القيسي والاداريين محمود جاموس ورشدان ندى على الاطمئنان على صحته، وكذلك أسرة الاتحاد الذين تابعوا حالته اولا بأول وخاصة رئيس الاتحاد الذي قام بزيارته في منزله.
ويضيف شاهين وفي حادثة أخرى هي تعرض مدربه ومدرب المنتخب الوطني للشباب فهد نوفل المقرر ان يرافقه الى بطولة اسيا للشباب الى حجادث سير مؤسف بنفس يوم الجمعة ادى الى اصابته بكسور متعددة وهو يرقد الآن على سرير الشفاء في مستشفى المحاميد.
ويقول زميله رائد القيسي ان فهد نوفل من المدربين المخلصين الذين قدموا الكثير للمصارعة الاردنية من خلال الإشراف على تدريب المنتخبات الوطنية للشباب والواعدين.
ويعقد اتحاد المصارعة اجتماعا له عند الساعة الخامسة من مساء اليوم الاثنين لمناقشة المشاركة في بطولة آسيا للشباب ومن المنتظر الاعتذار عنها جراء هذه الاحداث التي اطاحت باللاعب والمدرب.