صدقت مخاوف المصارعين من ألا يكون معسكرهم التحضيري المشترك في تركيا ومع منتخباتها الوطنية، فقد أسفرت اتصالات اتحاد اللعبة
واستفساراته من أن المنتخبات التي تنتظرنا لإقامة معسكر معها هي منتخبات من الدرجة الثانية «الرديفة» وهذه ناحية ، أما الأخرى فهي أن بعثتنا ستكون بمكانين مختلفين المصارعة الحرة في «محافظة» والرومانية في مكان آخر بعيد عنها وهذا ما يصعب الأمر على مصارعتنا «إداريين ومصارعين».
أما ثالث العوائق فهي أن ثمة بطولة محلية تنتظر هذه المنتخبات أوائل الشهر القادم وتستمر حتى السادس منه وهنا وبنظر مدرب اللعبة لا يحقق الغاية المرجوة من المعسكر إذ أن اللاعبين الأتراك سيكونون قد بدؤوا مرحلة تنزيل الجهد تحضيراً للبطولة التي إن أضفنا فترة إقامتها نجد أن مصارعينا سيعسكرون مع أنفسهم فقط.
هذه الانطباعات ومستجدات الأمور نقلها اتحاد اللعبة إلى رئيس مكتب ألعاب القوة المركزي موضحين رغبتهم بإلغاء المعسكر وذلك في محاولة للبحث عن معسكر آخر يعوض ما فات مصارعتنا من نقص تدريبي وعليه بدأ اتحاد اللعبة تحركاته مع اتحادات الدول القوية بالمصارعة «كإيران لإقامة معسكر تدريبي مشترك معها يكون باستضافة منتخبنا أو باستضافتهم فمجرد فكرة إلغاء المعسكر المشترك أربك مصارعنا كثيراً حيث أجمعوا على القول: نتدرب هنا وفق كل المتطلبات ولكن لا يكفي أن نستمر على هذا النحو لا سيما وأننا تحضرنا نفسياً للمشاركة بالمعسكر المشترك الذي نفضل إلغاءه فعلاً إن لم يكن مع المنتخب الوطني التركي لا سيما وأن السفر «براً » سيرهقنا للوصول إليه فإن كان مع المنتخبات الرديفة فالأفضل أن نوفر على أنفسنا عناء السفر على الأقل فنحن لا نريد السفر إنما نريد المنافس القوي الذي نتمكن من الاستفادة منه في تحضرينا للدورة القوية والاستحقاق الأهم.
واستفساراته من أن المنتخبات التي تنتظرنا لإقامة معسكر معها هي منتخبات من الدرجة الثانية «الرديفة» وهذه ناحية ، أما الأخرى فهي أن بعثتنا ستكون بمكانين مختلفين المصارعة الحرة في «محافظة» والرومانية في مكان آخر بعيد عنها وهذا ما يصعب الأمر على مصارعتنا «إداريين ومصارعين».
أما ثالث العوائق فهي أن ثمة بطولة محلية تنتظر هذه المنتخبات أوائل الشهر القادم وتستمر حتى السادس منه وهنا وبنظر مدرب اللعبة لا يحقق الغاية المرجوة من المعسكر إذ أن اللاعبين الأتراك سيكونون قد بدؤوا مرحلة تنزيل الجهد تحضيراً للبطولة التي إن أضفنا فترة إقامتها نجد أن مصارعينا سيعسكرون مع أنفسهم فقط.
هذه الانطباعات ومستجدات الأمور نقلها اتحاد اللعبة إلى رئيس مكتب ألعاب القوة المركزي موضحين رغبتهم بإلغاء المعسكر وذلك في محاولة للبحث عن معسكر آخر يعوض ما فات مصارعتنا من نقص تدريبي وعليه بدأ اتحاد اللعبة تحركاته مع اتحادات الدول القوية بالمصارعة «كإيران لإقامة معسكر تدريبي مشترك معها يكون باستضافة منتخبنا أو باستضافتهم فمجرد فكرة إلغاء المعسكر المشترك أربك مصارعنا كثيراً حيث أجمعوا على القول: نتدرب هنا وفق كل المتطلبات ولكن لا يكفي أن نستمر على هذا النحو لا سيما وأننا تحضرنا نفسياً للمشاركة بالمعسكر المشترك الذي نفضل إلغاءه فعلاً إن لم يكن مع المنتخب الوطني التركي لا سيما وأن السفر «براً » سيرهقنا للوصول إليه فإن كان مع المنتخبات الرديفة فالأفضل أن نوفر على أنفسنا عناء السفر على الأقل فنحن لا نريد السفر إنما نريد المنافس القوي الذي نتمكن من الاستفادة منه في تحضرينا للدورة القوية والاستحقاق الأهم.