اتحاد المصارعة يؤجل تحديد أسماء المشاركين بالأولمبياد إلى يونيو (المصرى اليوم)
سادت حالة من الارتياح داخل اتحاد المصارعة، برئاسة الدكتور محمد عبدالعال، بعد نجاح تسعة مصارعين مصريين فى التأهل إلى منافسات دورة الألعاب الأوليمبية للشباب المقررة فى سنغافورة خلال شهر أغسطس المقبل، بعد تفوقهم فى التصفيات التى أقيمت بالقاهرة بعد نهاية فعاليات البطولة الأفريقية للناشئين، التى فازت بها مصر.
وأكد عبدالعال أن الأمر الوحيد الذى يؤرق الاتحاد هو أن كل دولة لا يسمح لها إلا بمشاركة خمسة لاعبين فقط بواقع لاعبين فى المصارعة الرومانية ولاعبين فى المصارعة الحرة ولاعبة واحدة فى المصارعة النسائية، مشيراً إلى أن الاختيار سيحسم فى شهر يونيو المقبل لتحديد أسماء اللاعبين المقررة مشاركتهم فى البطولة.
وتأهل أربعة لاعبين مصريين فى المصارعة، الرومانية هم محمود حمدان «وزن ٤٢ كجم»، عبدالرحمن حمدى «وزن ٥٠ كجم»، سيف الدين جمال «٥٨ كجم»، حمدى مصطفى «٨٥ كجم»، وفى المصارعة الحرة تأهل أربعة لاعبين أيضاً هم محمد أشرف «وزن ٤٦ كجم» وإبراهيم محمود «وزن ٥٤ كجم»، وكريم مسعود «وزن ٦٣ كجم»، وعمرو محمود متولى «وزن ٧٦ كجم»، وفى المصارعة النسائية لم تتأهل سوى لاعبة واحدة لتضمن مكانها فى الأوليمبياد وهى يسرية يوسف «وزن ٧٠ كجم».
من جانبه، أكد أشرف عبداللطيف، مدرب المصارعة الحرة أن التأهل فى منافسات الحرة كان أصعب من الرومانية وأصعب من منافسات البطولة الأفريقية التى فازت بها مصر، وأرجع عبداللطيف تقلص عدد الميداليات إلى أربع فى الحرة وأربع فى الرومانى وميدالية واحدة فى النسائية رغم الفوز بمعظم الميداليات فى البطولة الأفريقية، إلى أن بعض الفرق شاركت بمنتخبين مختلفين فى البطولة الأفريقية والتصفيات، نظراً لكون التأهل للأوليمبياد هو الأهم، فضلاً عن أن تحديد مقاعد كل دولة بخمسة لاعبين ساهم فى تأثر اللاعبين نفسياً بعد تأهل أربعة منهم من البداية.
من جهة أخرى، ينتظم المنتخب الوطنى الأول بقيادة الدكتور أشرف حافظ فى معسكره اليوم بالمركز الأوليمبى استعدادًا للمشاركة فى بطولة البحر المتوسط بتركيا فى الخامس من مايو المقبل، ومن بعدها البطولة الأفريقية فى نيجيريا.
وأكد حافظ أن مصر ستشارك بعدد محدود من اللاعبين فى بطولة البحر المتوسط لكونه تسلم المهمة منذ شهر واحد ولمس عدم وجود إعداد كاف للاعبين للمشاركة فى البطولة، والأهم هى البطولة الأفريقية، خصوصاً أن بطولة العام الماضى شهدت تفوق تونس على مصر للمرة الأولى، وهو ما يعد انحداراً لمستوى المصارعة المصرية أفريقياً.
سادت حالة من الارتياح داخل اتحاد المصارعة، برئاسة الدكتور محمد عبدالعال، بعد نجاح تسعة مصارعين مصريين فى التأهل إلى منافسات دورة الألعاب الأوليمبية للشباب المقررة فى سنغافورة خلال شهر أغسطس المقبل، بعد تفوقهم فى التصفيات التى أقيمت بالقاهرة بعد نهاية فعاليات البطولة الأفريقية للناشئين، التى فازت بها مصر.
وأكد عبدالعال أن الأمر الوحيد الذى يؤرق الاتحاد هو أن كل دولة لا يسمح لها إلا بمشاركة خمسة لاعبين فقط بواقع لاعبين فى المصارعة الرومانية ولاعبين فى المصارعة الحرة ولاعبة واحدة فى المصارعة النسائية، مشيراً إلى أن الاختيار سيحسم فى شهر يونيو المقبل لتحديد أسماء اللاعبين المقررة مشاركتهم فى البطولة.
وتأهل أربعة لاعبين مصريين فى المصارعة، الرومانية هم محمود حمدان «وزن ٤٢ كجم»، عبدالرحمن حمدى «وزن ٥٠ كجم»، سيف الدين جمال «٥٨ كجم»، حمدى مصطفى «٨٥ كجم»، وفى المصارعة الحرة تأهل أربعة لاعبين أيضاً هم محمد أشرف «وزن ٤٦ كجم» وإبراهيم محمود «وزن ٥٤ كجم»، وكريم مسعود «وزن ٦٣ كجم»، وعمرو محمود متولى «وزن ٧٦ كجم»، وفى المصارعة النسائية لم تتأهل سوى لاعبة واحدة لتضمن مكانها فى الأوليمبياد وهى يسرية يوسف «وزن ٧٠ كجم».
من جانبه، أكد أشرف عبداللطيف، مدرب المصارعة الحرة أن التأهل فى منافسات الحرة كان أصعب من الرومانية وأصعب من منافسات البطولة الأفريقية التى فازت بها مصر، وأرجع عبداللطيف تقلص عدد الميداليات إلى أربع فى الحرة وأربع فى الرومانى وميدالية واحدة فى النسائية رغم الفوز بمعظم الميداليات فى البطولة الأفريقية، إلى أن بعض الفرق شاركت بمنتخبين مختلفين فى البطولة الأفريقية والتصفيات، نظراً لكون التأهل للأوليمبياد هو الأهم، فضلاً عن أن تحديد مقاعد كل دولة بخمسة لاعبين ساهم فى تأثر اللاعبين نفسياً بعد تأهل أربعة منهم من البداية.
من جهة أخرى، ينتظم المنتخب الوطنى الأول بقيادة الدكتور أشرف حافظ فى معسكره اليوم بالمركز الأوليمبى استعدادًا للمشاركة فى بطولة البحر المتوسط بتركيا فى الخامس من مايو المقبل، ومن بعدها البطولة الأفريقية فى نيجيريا.
وأكد حافظ أن مصر ستشارك بعدد محدود من اللاعبين فى بطولة البحر المتوسط لكونه تسلم المهمة منذ شهر واحد ولمس عدم وجود إعداد كاف للاعبين للمشاركة فى البطولة، والأهم هى البطولة الأفريقية، خصوصاً أن بطولة العام الماضى شهدت تفوق تونس على مصر للمرة الأولى، وهو ما يعد انحداراً لمستوى المصارعة المصرية أفريقياً.