تعتبر رياضة المصارعة من الرياضات التي يلزمها إشراك الجسم كله في الأداء ، ومباراة المصارعة هي عبارة منازلة بين فردين متساويين في الوزن تقريباً ويحاول كل منها أن يسيطر ، ويخضع جسم المنافس لإرادته
وتعرف كذلك بأنها منازلة أو منافسة بين فردين تتم داخل مساحة محدودة ، يحاول فيها كلا المصارعين الفوز المسموح بها في كل قواعد وقوانين اللعبة التي تحتم تطبيقها ، والعمل بمقتضاها عند كل من اللاعبين وهيئة التحكيم أثناء أداء المباراة
يعرف أحمد السنتريسي المصارعة بأنها: رياضة تأخذ شكلين من الصراع ، المصارعة اليونانية الرومانية، والمصارعة الحرة، والفارق بينهما هو إباحة استخدام الجسم من الرأس إلى الخصر في المصارعة اليونانية الرومانية، أما فقي المصارعة الحرة فمن الرأس إلى إصبع القدم دون مساس الأعضاء الرخوة ومنطقة الوجه بين الشفاه السفلى والحاجبين
كذلك تعرف المصارعة بأنها رياضة متزايدة الشعبية تتطلب من اللاعب القوة،والمرونة، والتوافق العضلي العصبي، وهي رياضة فردية ، ولا يمكن للمصارع أن يختبئ خلف زملائه ، وعليه أن يقبل شهرة الفوز أو ملامة الخسارة ، ولا يمكن للمصارع أن يلوم الشخص الذي استخدم معه حركة مضادة أو أضاع عليه حركة، وهي واحدة من أكثر الرياضات عدالة ، حيث أنها لا تفصل وزناً أو هيئة معينة بين المصارعين فهي رياضة لجميع الأوزان ، وهناك مساحة للجميع بل، ويمكن للمصارع المعوق كالمكفوف أو الأصم أن يتنافس بنجاح
وتعرف المصارعة بأنها تعتبر أحد الأنشطة الرياضية الفردية التي يتم فيها النزال بين فردين متساويين في الوزن تقريباً يحاول كل منهما السيطرة على الآخر من خلال عدة خطفات مقننة في فترة زمنية محددة لا يتم فيها النزال بصورة مباشرة واحتكاك جسماني بغرض هزيمة المنافس ، سواء بتثبيت الكتفين أو هزيمته بالنقاط، وتؤدى على حلقة خاصة بذلك
وتعد المصارعة من أقدم رياضات الدفاع عن النفس ، فهي من أول الرياضات التي تم إدراجها ضمن البرنامج الأوليمبي ،لذلك فهي رياضة أوليمبية هامة نزال بين فردين يحاول كل منهما تحقيق السيطرة ، والفوز على الآخر من خلال استخدام مختلف المسكات والرميات التي تهدف إلى تحقيق"لمسة الكتفين" أو "تسجيل النقط" في إطار القواعد الدولية المنظمة للهواة، والمصارعة حديثاً تعرف بأنها منازلة بين فردين يحاول كل منهما تحقيق السيطرة والفوز على الآخرين من خلال استخدام مختلف المسكات ، والرميات التي تهدف لتحقيق لمسة الكتفين أو تسجيل النقط في إطار القواعد الدولية المنظمة للمصارعة
والمصارعة تحقق النمو المتزن لأجزاء الجسم ، وتكسب ممارسيها القدرة على استخدام جميع عضلات الجسم ، وأجهزته بكفاءة تامة حيث تعمل المصارعة على تنمية عناصر اللياقة البدنية، وتحسين كفاءة الأجهزة الفسيولوجية ، وذلك من خلال الجهد المبذول عند تنفيذ المهارات الهجومية والدفاعية ، ومهارات الهجوم المضاد ، حيث يتطلب التمهيد لهذه المهارات المعقدة ، وتنفيذها مع منافس متساوي الوزن أن يبذل المصارع جهوداً بدنية كبيرة ، وإذا قاوم المنافس بصورة إيجابية،وبكل إمكانياته فلابد من تعبئة كل القدرات والكفاءات الخاصة بالحالة التدريبية للمصارع.
كما عرفها بتروف بأنها منازلة بين مصارعين وفقاً للقوانين الموضوعة،و فيها يحاول كل مصارع السيطرة على حركة منافسه، وذلك من خلال المهارات الحركية والمركبة ، والنواحي الخططية، وكل ما لديهم من إمكانات بدنية ونفسية.
انتظروا تاريخ المصارعة
وتعرف كذلك بأنها منازلة أو منافسة بين فردين تتم داخل مساحة محدودة ، يحاول فيها كلا المصارعين الفوز المسموح بها في كل قواعد وقوانين اللعبة التي تحتم تطبيقها ، والعمل بمقتضاها عند كل من اللاعبين وهيئة التحكيم أثناء أداء المباراة
يعرف أحمد السنتريسي المصارعة بأنها: رياضة تأخذ شكلين من الصراع ، المصارعة اليونانية الرومانية، والمصارعة الحرة، والفارق بينهما هو إباحة استخدام الجسم من الرأس إلى الخصر في المصارعة اليونانية الرومانية، أما فقي المصارعة الحرة فمن الرأس إلى إصبع القدم دون مساس الأعضاء الرخوة ومنطقة الوجه بين الشفاه السفلى والحاجبين
كذلك تعرف المصارعة بأنها رياضة متزايدة الشعبية تتطلب من اللاعب القوة،والمرونة، والتوافق العضلي العصبي، وهي رياضة فردية ، ولا يمكن للمصارع أن يختبئ خلف زملائه ، وعليه أن يقبل شهرة الفوز أو ملامة الخسارة ، ولا يمكن للمصارع أن يلوم الشخص الذي استخدم معه حركة مضادة أو أضاع عليه حركة، وهي واحدة من أكثر الرياضات عدالة ، حيث أنها لا تفصل وزناً أو هيئة معينة بين المصارعين فهي رياضة لجميع الأوزان ، وهناك مساحة للجميع بل، ويمكن للمصارع المعوق كالمكفوف أو الأصم أن يتنافس بنجاح
وتعرف المصارعة بأنها تعتبر أحد الأنشطة الرياضية الفردية التي يتم فيها النزال بين فردين متساويين في الوزن تقريباً يحاول كل منهما السيطرة على الآخر من خلال عدة خطفات مقننة في فترة زمنية محددة لا يتم فيها النزال بصورة مباشرة واحتكاك جسماني بغرض هزيمة المنافس ، سواء بتثبيت الكتفين أو هزيمته بالنقاط، وتؤدى على حلقة خاصة بذلك
وتعد المصارعة من أقدم رياضات الدفاع عن النفس ، فهي من أول الرياضات التي تم إدراجها ضمن البرنامج الأوليمبي ،لذلك فهي رياضة أوليمبية هامة نزال بين فردين يحاول كل منهما تحقيق السيطرة ، والفوز على الآخر من خلال استخدام مختلف المسكات والرميات التي تهدف إلى تحقيق"لمسة الكتفين" أو "تسجيل النقط" في إطار القواعد الدولية المنظمة للهواة، والمصارعة حديثاً تعرف بأنها منازلة بين فردين يحاول كل منهما تحقيق السيطرة والفوز على الآخرين من خلال استخدام مختلف المسكات ، والرميات التي تهدف لتحقيق لمسة الكتفين أو تسجيل النقط في إطار القواعد الدولية المنظمة للمصارعة
والمصارعة تحقق النمو المتزن لأجزاء الجسم ، وتكسب ممارسيها القدرة على استخدام جميع عضلات الجسم ، وأجهزته بكفاءة تامة حيث تعمل المصارعة على تنمية عناصر اللياقة البدنية، وتحسين كفاءة الأجهزة الفسيولوجية ، وذلك من خلال الجهد المبذول عند تنفيذ المهارات الهجومية والدفاعية ، ومهارات الهجوم المضاد ، حيث يتطلب التمهيد لهذه المهارات المعقدة ، وتنفيذها مع منافس متساوي الوزن أن يبذل المصارع جهوداً بدنية كبيرة ، وإذا قاوم المنافس بصورة إيجابية،وبكل إمكانياته فلابد من تعبئة كل القدرات والكفاءات الخاصة بالحالة التدريبية للمصارع.
كما عرفها بتروف بأنها منازلة بين مصارعين وفقاً للقوانين الموضوعة،و فيها يحاول كل مصارع السيطرة على حركة منافسه، وذلك من خلال المهارات الحركية والمركبة ، والنواحي الخططية، وكل ما لديهم من إمكانات بدنية ونفسية.
انتظروا تاريخ المصارعة