تحادات
وألعاب
31 /7/ 2010م
ببعثة يترأسها رئيس اتحاد المصارعة احمد جمعة
يرافقه
الاداري جودت جابرة والمدربون جلال بكر للمصارعة الحرة ورضوان قاروط
للمصارعة الرومانية ومحمد صالح لمصارعة السيدات والمصارعون: فراس
الرفاعي-
غزوان لاذقاني- محمد شيخوني- مازن قضماني- ماهر خياطة- رجا
الكراد-
احمد عضام للمصارعة الحرة.
وتمام فران- نور
الدين عبد الله- مصطفى نكدلي- مصعب نكدلي- نزار
عودة- نوزت الصالح-
عثمان الحايك للرومانية.
[size=16][size=16][size=16]
واللاعبات ردينة
خلوف - وفاطمة صالح. [/size][/size]
تغادرنا الاربعاء المقبل مصارعتنا للمشاركة
ببطولة العرب للرجال
والسيدات التي ستستضيفها الدوحة بالفترة من 4-8
آب.
اتحاد اللعبة استنفز كل طاقاته
هذا وكان قد سبق بعثة مصارعتنا الوطنية الى
الدوحة الاربعاء الفائت
كل من الحكمين الدوليين حسام دعدوع ومحمد الكن
وذلك للمشاركة بدورة لترقية
الحكام تقام على هامش البطولة وبهذا يكون
اتحاد اللعبة قد زج كل طاقاته في
البطولة ومن جميع النواحي حيث حرص على
تحضير رجال المصارعة فإن كان قد
تعذر عليه تأمين المعسكرات الخارجية
المشتركة فقد اقام المعسكرات المشتركة
في الفيحاء من خلال المعسكر
التدريبي المشترك مع المنتخب العراقي الذي
تواجد في ربوعنا حتى انطلاق
فعاليات البطولة اضافة الى المعسكر الطويل الذي
افتتحه منذ شهور لابطال
المصارعة بالفيحاء كذلك فعل من الناحية الفنية
حين اختار افضل
مصارعيه واكثرهم حظا لتحقيق النتائج فتابع معظم اللاعبين
واقام التجارب
المستمرة لهم والتي كان اخرها قبل ايام فقط من موعد البطولة
والتي
جمعت مأمون الكراد ومازن قضماني الذي حسم امر المشاركة لصالحه بعد
فوزه
بصعوبة على الكراد مأمون.
اعتراضات على تشكيلة المصارعة
كذلك فعل عند اختيار فئة السيدات التي تمثلت
باللاعبتين ردينة خلوف
من دمشق وفاطمة صالح من دير الزور وكلتاهما بطلة
الجمهورية ولكن كل ذلك لم
يجنب البعثة من اعتراضات ومنغصات عدة طالتها
أكان من ناحية الحكام المراد
ترقيتهم أو من حيث تسمية مدرب السيدات
محمد صالح الامر الذي لاقى تفسيرات
عدة اهمها انها مراضاة للمدرب محمد
بغية مشاركة لاعبته كونها شقيقته
وقناعتهم في ذلك انه ثمة مدربان
مرافقان للبعثة وهما اكثر خبرة في التعامل
مع مجريات البطولات الخارجية
فاللاعبتان فقط لا تحتاجان لمدرب مرافق وان
اصر اتحاد اللعبة فكان
بامكانه زج ادارية او مدربة فهناك عناصر انثوية
فاعلة بالمصارعة.
ويختصر البعض فيقول: لا داع لزج هذا العدد من
المدربين ثم لماذا
الخوف ان كان رئيس الاتحاد موجودا بالبعثة ومعه
ثلاثة اعضاء اتحاد بتسميات
مختلفة.
اتحاد اللعبة لم ينكر
وهذا تماما ما لم ينكره اتحاد اللعبة حيث قال:
طالما ان محمد صالح
من المدربين العاملين في محافظته التي لم تنقطع
يوما عن المشاركات
المركزية وطالما انه يعمل في تدريب نواعم المصارعة
وتفوق في ذلك حين اوصل
شقيقته الى لقب بطلة الجمهورية يكون الاجدر
بمرافقة السيدات في بطولتهن
الاولى, اما اختيار اللاعبات فيأتي حسب
تعبير اتحاد اللعبة من خلال نتائج
بطولة الجمهورية كما انه سبق لهاتين
اللاعبتين ان خضعتا لمعسكر تدريبي طويل
الامد في تركيا العام الفائت ما
يجعل مشاركتهن حصيلة حتمية لتحضيرهن ولا
سيما ان اللاعبتين قد اختصتا
بالمصارعة التي تميزتا فيها, وهذا ما نريده
لانطلاقة اللعبة بالشكل
الصحيح بعكس ما يخطط له البعض بأن نزج بلاعبات من
الالعاب الاخرى فتكون
مشاركتنا لمجرد المشاركة في بطولة رسمية تعتبر الخطوة
الاساسية عند
هذه الفئة.
ملحم الحكيم
من
جريدة الموقف الرياضي بتاريخ اليوم[/size]
وألعاب
31 /7/ 2010م
ببعثة يترأسها رئيس اتحاد المصارعة احمد جمعة
يرافقه
الاداري جودت جابرة والمدربون جلال بكر للمصارعة الحرة ورضوان قاروط
للمصارعة الرومانية ومحمد صالح لمصارعة السيدات والمصارعون: فراس
الرفاعي-
غزوان لاذقاني- محمد شيخوني- مازن قضماني- ماهر خياطة- رجا
الكراد-
احمد عضام للمصارعة الحرة.
وتمام فران- نور
الدين عبد الله- مصطفى نكدلي- مصعب نكدلي- نزار
عودة- نوزت الصالح-
عثمان الحايك للرومانية.
[size=16][size=16][size=16]
واللاعبات ردينة
خلوف - وفاطمة صالح. [/size][/size]
تغادرنا الاربعاء المقبل مصارعتنا للمشاركة
ببطولة العرب للرجال
والسيدات التي ستستضيفها الدوحة بالفترة من 4-8
آب.
اتحاد اللعبة استنفز كل طاقاته
هذا وكان قد سبق بعثة مصارعتنا الوطنية الى
الدوحة الاربعاء الفائت
كل من الحكمين الدوليين حسام دعدوع ومحمد الكن
وذلك للمشاركة بدورة لترقية
الحكام تقام على هامش البطولة وبهذا يكون
اتحاد اللعبة قد زج كل طاقاته في
البطولة ومن جميع النواحي حيث حرص على
تحضير رجال المصارعة فإن كان قد
تعذر عليه تأمين المعسكرات الخارجية
المشتركة فقد اقام المعسكرات المشتركة
في الفيحاء من خلال المعسكر
التدريبي المشترك مع المنتخب العراقي الذي
تواجد في ربوعنا حتى انطلاق
فعاليات البطولة اضافة الى المعسكر الطويل الذي
افتتحه منذ شهور لابطال
المصارعة بالفيحاء كذلك فعل من الناحية الفنية
حين اختار افضل
مصارعيه واكثرهم حظا لتحقيق النتائج فتابع معظم اللاعبين
واقام التجارب
المستمرة لهم والتي كان اخرها قبل ايام فقط من موعد البطولة
والتي
جمعت مأمون الكراد ومازن قضماني الذي حسم امر المشاركة لصالحه بعد
فوزه
بصعوبة على الكراد مأمون.
اعتراضات على تشكيلة المصارعة
كذلك فعل عند اختيار فئة السيدات التي تمثلت
باللاعبتين ردينة خلوف
من دمشق وفاطمة صالح من دير الزور وكلتاهما بطلة
الجمهورية ولكن كل ذلك لم
يجنب البعثة من اعتراضات ومنغصات عدة طالتها
أكان من ناحية الحكام المراد
ترقيتهم أو من حيث تسمية مدرب السيدات
محمد صالح الامر الذي لاقى تفسيرات
عدة اهمها انها مراضاة للمدرب محمد
بغية مشاركة لاعبته كونها شقيقته
وقناعتهم في ذلك انه ثمة مدربان
مرافقان للبعثة وهما اكثر خبرة في التعامل
مع مجريات البطولات الخارجية
فاللاعبتان فقط لا تحتاجان لمدرب مرافق وان
اصر اتحاد اللعبة فكان
بامكانه زج ادارية او مدربة فهناك عناصر انثوية
فاعلة بالمصارعة.
ويختصر البعض فيقول: لا داع لزج هذا العدد من
المدربين ثم لماذا
الخوف ان كان رئيس الاتحاد موجودا بالبعثة ومعه
ثلاثة اعضاء اتحاد بتسميات
مختلفة.
اتحاد اللعبة لم ينكر
وهذا تماما ما لم ينكره اتحاد اللعبة حيث قال:
طالما ان محمد صالح
من المدربين العاملين في محافظته التي لم تنقطع
يوما عن المشاركات
المركزية وطالما انه يعمل في تدريب نواعم المصارعة
وتفوق في ذلك حين اوصل
شقيقته الى لقب بطلة الجمهورية يكون الاجدر
بمرافقة السيدات في بطولتهن
الاولى, اما اختيار اللاعبات فيأتي حسب
تعبير اتحاد اللعبة من خلال نتائج
بطولة الجمهورية كما انه سبق لهاتين
اللاعبتين ان خضعتا لمعسكر تدريبي طويل
الامد في تركيا العام الفائت ما
يجعل مشاركتهن حصيلة حتمية لتحضيرهن ولا
سيما ان اللاعبتين قد اختصتا
بالمصارعة التي تميزتا فيها, وهذا ما نريده
لانطلاقة اللعبة بالشكل
الصحيح بعكس ما يخطط له البعض بأن نزج بلاعبات من
الالعاب الاخرى فتكون
مشاركتنا لمجرد المشاركة في بطولة رسمية تعتبر الخطوة
الاساسية عند
هذه الفئة.
ملحم الحكيم
من
جريدة الموقف الرياضي بتاريخ اليوم[/size]