قال فارس موسى المغير لاعب المصارعة الرومانية وعضو منتخب الاتحاد لعدة مشاركات خارجية أن النتائج التي جناها أبطال المصارعة في بطولة الصين جاءت مخيبة للآمال.
وأضاف المغير أن هذه النتائج جاءت نتيجة ثلاثة أسباب رئيسية أولها عدم وجود معسكرات داخلية أو خارجية، وعندما تتوفر هذه المعسكرات بشكل نادر، يطلب من اللاعبين الراغبين بالمشاركة في دفع جميع أو معظم تكاليف هذه المشاركة، وهذا غير موجود في الدول الأخرى، وهذا يؤثر بشكل كبير على إعداد فريق المنتخب، فالمعسكرات ضرورة ماسة لصقل اللاعبين وإكسابهم القدرة على المنافسة.
وأضاف حتى الدول المتقدمة ترسل فرقها إلى معسكرات خارجية للاستفادة من الاحتكاك وكسب كل ما هو جديد في لعبة المصارعة الرومانية، والأمر الثاني الاختيار الذي تمت على أساسه مشاركة الصين لم يكن على أساس فرز نتائج تصفيات داخلية، والأمر الثالث مطلوب وبشكل فعلي التعجيل في تفريغ أعضاء فريق المنتخب الفلسطيني من عدة أوزان حتى يستطيع اللاعب تنفيذ وجبة تدريب أو وجبتين يوميا.
وأضاف المغير أن الأسباب الثلاث هذه وغيرها هي التي تعطي النتائج المتدنية مثلما حصل في الصين.
وعبر المغير عن أمله أن يقوم الاتحاد بأخذ العبر من نتائج المشاركة الفلسطينية في الصين، والعمل على توفير كل أسباب النجاح خاصة وان الاتحادات الفلسطينية ومنها الاتحاد الفلسطيني للمصارعة الرومانية أصبحت تحضر لاولمبياد لندن 2012.
يذكر أن اللاعب المغير قد شارك في بطولات عربية ودولية خمسة مرات في الأردن ولبنان وقطر وفرنسا مرتين ونال ثلاث ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية في الوزن 55كغم.
وأضاف المغير أن هذه النتائج جاءت نتيجة ثلاثة أسباب رئيسية أولها عدم وجود معسكرات داخلية أو خارجية، وعندما تتوفر هذه المعسكرات بشكل نادر، يطلب من اللاعبين الراغبين بالمشاركة في دفع جميع أو معظم تكاليف هذه المشاركة، وهذا غير موجود في الدول الأخرى، وهذا يؤثر بشكل كبير على إعداد فريق المنتخب، فالمعسكرات ضرورة ماسة لصقل اللاعبين وإكسابهم القدرة على المنافسة.
وأضاف حتى الدول المتقدمة ترسل فرقها إلى معسكرات خارجية للاستفادة من الاحتكاك وكسب كل ما هو جديد في لعبة المصارعة الرومانية، والأمر الثاني الاختيار الذي تمت على أساسه مشاركة الصين لم يكن على أساس فرز نتائج تصفيات داخلية، والأمر الثالث مطلوب وبشكل فعلي التعجيل في تفريغ أعضاء فريق المنتخب الفلسطيني من عدة أوزان حتى يستطيع اللاعب تنفيذ وجبة تدريب أو وجبتين يوميا.
وأضاف المغير أن الأسباب الثلاث هذه وغيرها هي التي تعطي النتائج المتدنية مثلما حصل في الصين.
وعبر المغير عن أمله أن يقوم الاتحاد بأخذ العبر من نتائج المشاركة الفلسطينية في الصين، والعمل على توفير كل أسباب النجاح خاصة وان الاتحادات الفلسطينية ومنها الاتحاد الفلسطيني للمصارعة الرومانية أصبحت تحضر لاولمبياد لندن 2012.
يذكر أن اللاعب المغير قد شارك في بطولات عربية ودولية خمسة مرات في الأردن ولبنان وقطر وفرنسا مرتين ونال ثلاث ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية في الوزن 55كغم.