هو أحد أولئك الأبطال الذين خرجتهم محافظة إدلب في لعبة المصارعة التي كانت ولا زالت محافظة إدلب سيدة هذه اللعبة على مستوى سورية وحتى أن أبطالها كان لهم بصمتهم على المستوى الدولي.
انتسب إلى نادي عمال إدلب منذ كان عمره ثماني سنوات وشارك في بطولة الجمهورية لكل الفئات بدءاً من بطولة الصغار وصولاً إلى بطولة الرجال وبعد مسيرة ناجحة انتقل فيها من لاعب إلى حكم دولي وحالياً مدرب لكوادر المصارعة الرومانية في المحافظة، إنه اللاعب البطل والمدرب والحكم الناجح (عبد الرؤوف رحمه).
وعن بداياته مع لعبة المصارعة يقول رحمه لموقع (eIdleb): "انتسبت إلى نادي عمال إدلب عام 1980 حيث كنت معجباً ومتأثراً بشقيقي عبد الكريم وهو الذي غرس محبة هذه اللعبة في نفسي، وقد شاركت ببطولة الصغار فبطولة الأشبال والناشئين ثم الشباب والرجال حيث حصلت على بطولة الجمهورية للناشئين وكذلك على بطولة الأندية العمالية على مستوى الجمهورية.
وفي عام 1989 اتبعت دورة تدريب بإشراف مدربين دوليين وكنت وقتها أصغر المتدربين سناً حيث حصلت على شهادة مدرب وبعد عامين أي في العام 1991 اتبعت دورة تحكيم وحصلت على شهادة حكم وطني من الدرجة الأولى وحالياً عضو اللجنة الفنية للمصارعة في محافظة إدلب منذ أكثر من ثماني سنوات".
ويضيف
الرحمه أن سمعة وشعبية لعبة المصارعة في إدلب التي حازت على بطولة الجمهورية في الترتيب العام لأكثر من 11 عاماً على التوالي دون أن ينسى أيام البطل العالمي خالد الفرج ورفاقه الذين حققوا أكثر من بطولة عالمية وأكثر من ميدالية ذهبية في البطولات التي شاركوا فيها حيث كان يحسب لفريق إدلب ألف حساب في كل بطولة يشارك بها على مستوى القطر .
وعن واقع لعبة المصارعة في إدلب حالياً يقول رحمه: "إن واقع اللعبة تراجع بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة لدرجة عدم وجود صالة للتدريب خاصة بالرومانية بعد إلغاء الصالة الخاصة بنادي العمال وهو الذي أدى إلى تراجع نتائج المصارعة الرومانية وتمنى أن يعود الاهتمام بهذه اللعبة إلى سابق عهده وأن يعود ألق المصارعة السورية عامة والادلبية خاصة كما كان أيام خالد الفرج الذهبية التي لم ولن تنسى أبداً بكل ما تم تحقيقه من إنجازات".
بقي أن نذكر أن البطل رحمه هو من مواليد إدلب 1972 وهو يحمل إجازة في الأدب العربي من جامعة حلب
انتسب إلى نادي عمال إدلب منذ كان عمره ثماني سنوات وشارك في بطولة الجمهورية لكل الفئات بدءاً من بطولة الصغار وصولاً إلى بطولة الرجال وبعد مسيرة ناجحة انتقل فيها من لاعب إلى حكم دولي وحالياً مدرب لكوادر المصارعة الرومانية في المحافظة، إنه اللاعب البطل والمدرب والحكم الناجح (عبد الرؤوف رحمه).
وعن بداياته مع لعبة المصارعة يقول رحمه لموقع (eIdleb): "انتسبت إلى نادي عمال إدلب عام 1980 حيث كنت معجباً ومتأثراً بشقيقي عبد الكريم وهو الذي غرس محبة هذه اللعبة في نفسي، وقد شاركت ببطولة الصغار فبطولة الأشبال والناشئين ثم الشباب والرجال حيث حصلت على بطولة الجمهورية للناشئين وكذلك على بطولة الأندية العمالية على مستوى الجمهورية.
وفي عام 1989 اتبعت دورة تدريب بإشراف مدربين دوليين وكنت وقتها أصغر المتدربين سناً حيث حصلت على شهادة مدرب وبعد عامين أي في العام 1991 اتبعت دورة تحكيم وحصلت على شهادة حكم وطني من الدرجة الأولى وحالياً عضو اللجنة الفنية للمصارعة في محافظة إدلب منذ أكثر من ثماني سنوات".
ويضيف
الرحمه أن سمعة وشعبية لعبة المصارعة في إدلب التي حازت على بطولة الجمهورية في الترتيب العام لأكثر من 11 عاماً على التوالي دون أن ينسى أيام البطل العالمي خالد الفرج ورفاقه الذين حققوا أكثر من بطولة عالمية وأكثر من ميدالية ذهبية في البطولات التي شاركوا فيها حيث كان يحسب لفريق إدلب ألف حساب في كل بطولة يشارك بها على مستوى القطر .
وعن واقع لعبة المصارعة في إدلب حالياً يقول رحمه: "إن واقع اللعبة تراجع بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة لدرجة عدم وجود صالة للتدريب خاصة بالرومانية بعد إلغاء الصالة الخاصة بنادي العمال وهو الذي أدى إلى تراجع نتائج المصارعة الرومانية وتمنى أن يعود الاهتمام بهذه اللعبة إلى سابق عهده وأن يعود ألق المصارعة السورية عامة والادلبية خاصة كما كان أيام خالد الفرج الذهبية التي لم ولن تنسى أبداً بكل ما تم تحقيقه من إنجازات".
بقي أن نذكر أن البطل رحمه هو من مواليد إدلب 1972 وهو يحمل إجازة في الأدب العربي من جامعة حلب