مدرب المصارعة يشكو تجاهل رئيس البعثة المصرية فى سنغافورة
أبدى أشرف عبداللطيف، مدرب المنتخب الوطنى لشباب المصارعة، استياءه الشديد من التجاهل الذى لقيته بعثة الفريق خلال مشاركتها فى دورة الألعاب الأوليمبية الأولى للشباب، التى استضافتها سنغافورة، سواء من رئيس البعثة، المهندس علاء جبر، أو بعد العودة من التكريم العابر بعكس الآخرين.
وأكد «عبداللطيف» لـ«المصرى اليوم»: أنه لا يرى مبرراً واحداً للاهتمام بالفرق الجماعية على حساب الرياضات الفردية على الرغم من أن ميداليات الفرق الجماعية تحسب بميدالية واحدة، فى حين أن اللعبة الفردية الواحدة يمكنها الفوز بأكثر من ميدالية.
وقال: تعرضنا منذ أن وصلنا إلى سنغافورة إلى مشاكل لا حصر لها، بداية من ابتعاد مكان الإقامة فى القرية الأوليمبية عن مراكز التدريب لفترة تصل إلى ٤ ساعات، فضلاً عن سوء مكان الإقامة نفسه وعدم توفير المرافق المناسبة، كما وجدنا تجاهلاً تاماً من علاء جبر، رئيس البعثة، ونائبته منى عبدالكريم، ولم يهتم بالفريق سوى الثنائى هشام الضبع ولميس غازى من إدارة البعثة.
وحصلت بعثة المصارعة على ميدالية فضية فى وزن ٨٥ كجم للاعب حمدى مصطفى السعيد، كما حصل عمرو محمد متولى «وزن ٧٦» على المركز الرابع. وأضاف «عبداللطيف»: بمجرد أن وصلت بعثة منتخب اليد فوجئنا بزيادة حالة التجاهل، حيث توجهت الأنظار إليهم فقط، ثم فوجئنا عند وصولنا إلى القاهرة بأن المكافآت التى حصلوا عليها تفوق مكافآت الألعاب الفردية، ولا أعتقد أن ذلك الأمر فيه شيئ من العدل، لأنه فى نهاية البطولة تم احتساب ميداليات فريق اليد بميدالية واحدة مثلها مثل أى لاعب فى لعبة فردية.
وأشار «عبداللطيف» إلى أن الفوز بميدالية واحدة يعد إنجازاً، خصوصاً بعد التغيير الذى شهده الجهاز الفنى للفريق مؤخراً، وقال إن هؤلاء اللاعبين هم مستقبل المصارعة المصرية، لما يملكونه من قدرات عالية، إلى جانب التزامهم فى المعسكرات التى امتدت إلى عام ونصف العام.
أبدى أشرف عبداللطيف، مدرب المنتخب الوطنى لشباب المصارعة، استياءه الشديد من التجاهل الذى لقيته بعثة الفريق خلال مشاركتها فى دورة الألعاب الأوليمبية الأولى للشباب، التى استضافتها سنغافورة، سواء من رئيس البعثة، المهندس علاء جبر، أو بعد العودة من التكريم العابر بعكس الآخرين.
وأكد «عبداللطيف» لـ«المصرى اليوم»: أنه لا يرى مبرراً واحداً للاهتمام بالفرق الجماعية على حساب الرياضات الفردية على الرغم من أن ميداليات الفرق الجماعية تحسب بميدالية واحدة، فى حين أن اللعبة الفردية الواحدة يمكنها الفوز بأكثر من ميدالية.
وقال: تعرضنا منذ أن وصلنا إلى سنغافورة إلى مشاكل لا حصر لها، بداية من ابتعاد مكان الإقامة فى القرية الأوليمبية عن مراكز التدريب لفترة تصل إلى ٤ ساعات، فضلاً عن سوء مكان الإقامة نفسه وعدم توفير المرافق المناسبة، كما وجدنا تجاهلاً تاماً من علاء جبر، رئيس البعثة، ونائبته منى عبدالكريم، ولم يهتم بالفريق سوى الثنائى هشام الضبع ولميس غازى من إدارة البعثة.
وحصلت بعثة المصارعة على ميدالية فضية فى وزن ٨٥ كجم للاعب حمدى مصطفى السعيد، كما حصل عمرو محمد متولى «وزن ٧٦» على المركز الرابع. وأضاف «عبداللطيف»: بمجرد أن وصلت بعثة منتخب اليد فوجئنا بزيادة حالة التجاهل، حيث توجهت الأنظار إليهم فقط، ثم فوجئنا عند وصولنا إلى القاهرة بأن المكافآت التى حصلوا عليها تفوق مكافآت الألعاب الفردية، ولا أعتقد أن ذلك الأمر فيه شيئ من العدل، لأنه فى نهاية البطولة تم احتساب ميداليات فريق اليد بميدالية واحدة مثلها مثل أى لاعب فى لعبة فردية.
وأشار «عبداللطيف» إلى أن الفوز بميدالية واحدة يعد إنجازاً، خصوصاً بعد التغيير الذى شهده الجهاز الفنى للفريق مؤخراً، وقال إن هؤلاء اللاعبين هم مستقبل المصارعة المصرية، لما يملكونه من قدرات عالية، إلى جانب التزامهم فى المعسكرات التى امتدت إلى عام ونصف العام.