- قم بالتدريب على المهارات وليس على النتيجة فحين يركز أحد اللاعبين على اهمية المبارة والفوز والهزيمة ، أو أى شئ يتعلق بنتيجة الأداء ، فهذا يشكل مشكلة كبرى فالتركيز بهذه الطريقة يشتت انتباه اللاعب بعيداًعن التركيز على الأداء ويجعله يشعر بالتوتر بدنياً ، ويؤكد أن اللاعب سيكون مشتتاً ومتردداً . لذا يجب أن يركز اللاعب بالتحديد على ما يجب عليه فعله حتى يستطيع تحقيق الهدف من المنافسة .
2 – يجب على اللاعب معرفة الوعى بالمنحنى الخاص بالضغوط فى الأداء لذا إذا أمكنك كمدرب مساعدة لاعبيك على فهم العلاقة بين مستوى عصبيتهم ومدى إجادتهم للأداء فإنك تكون قد اتخذت خطوة أساسية تجاه مساعدتهم على معالجة الضغوط على نحو أفضل .
وإذا كان اللاعبون يمكنهم قراءة مؤشرات عصبيتهم قبل الأداء ويمكنهم أن يذكرو الفرق بين العصبية "الجيدة" والعصبية "السيئة وغير الكافية" فإنهم يكونون فى موقف افضل يمكنهم أن يفعلوا شيئاً بشأن مستوى انتباههم واستثارتهم قبل أن نصل إلى الوقت الذى لا نستطيع معه تعديل المسار مرة أخرى .
3 – تعليم وتدريب اللاعبين على مهارات التوافق ، أفضل من استخدام وسائل أخرى غير مجدية مثل الانفعال على هؤلاء اللاعبين ومن خلال ذلك يجب قبل بداية الموسم تزويد اللاعبين بعدد من المهارات الذهنية التى يمكن استخدامها لمعاونتهم على الاسترخاء بطريقة أفضل فى ظل الضغوط ، وليس جميع أعضاء الفريق سيحتاجون إلى ذلك ، غير أنك كمدرب ستفعل ما هو أفضل إلى حد بعيد من استثمار قدر ضئيل من وقت التدريب فى تقديم خطتين او ثلاثة من خطط الاسترخاء (استرخاء العضلات تدريجياً ، التدريب المتولد ذاتياً ، تدريبات التنفس إلى غير ذلك )لكل فرد . وإذا تسلحوا بالطرق التى تمكنهم من الهدوء والاسترخاء فإن اللاعبين سيكونون أقل احتمالاً للانهيار تحت تأثير الضغوط .
4 – أن التوافق مع المواقف التى تتسم بالصعوبة تعلم اللاعبين كيفية استغلال أى موقف يعترض طريق اللاعبين لزيادة وتعزيز الثقة بدلاً من إضعافهم .
ومن خلال هذه الخطوة يمكن معاونة اللاعبين على استغلال الظروف البيئية وهتافات الجماهير وبعض قرارات الحكام ، والمنافسة التى تخلو من الروح الرياضية والإجهاد إلى غير ذلك فى صالحهم وليس ضدهم ، فهناك دائماً ميزة فى كل موقف معوق ، لذا يجب تدريب اللاعبين على مثل هذه المواقف .
5 – استخدام المرح والفكاههة :
إن أكثر الطرق المؤكدة لجعل اللاعبين يتوترون ويلعبون بطريقة متواضعة هى أن تكون جاداً للغاية . وإن ذروة الأداء تأتى مستمتعاً بالمنافسة والمباراة ، بصرف النظر عن المستوى . وباستخدامك للمرح والفكاهة كمدرب يمكن معاونة لاعبيك على أن يظلوا مسترخين ، ويضعوا المباراة فى حجمها الصحيح ويؤدوا كأبطال فاللاعب الذى يكون جاداً على نحو زائد عن الحد هو لاعب لديه ميل للشعور بالتوتر والكبت عند التعرض للضغوط .
6 – معرفة اللاعب لحجم المباراة والمنافسة :
ويعنى ذلك أنه لايجب على المدرب المغالاة فى أهمية المباراة أو المنافسة حيث أن أداء اللاعبين سيتعرض إلى مواقف صعبة كثيرة . وعادة المباراة التى يغالى فى أهميتها من حيث اهتمام الجماهير والصحافة وأجهزة الإعلام جميعها فإنها لاتكون على المستوى المطلوب . ففى هذا الموقف عليك كمدرب معاونة اللاعبين على معالجة المواقف ذات الضغوط المرتفعة ، واللاعب الذى يصاب بالتوتر والاختناق عادة مايكون قد فقد وجهة نظره وجعل المباراة والمنافسة ذات أهمية زائدة عن الحد.
7 – استخدام التظاهر ومواقف التقليد يومياً :
إن التدريب لايصنع اللاعب الممتاز ، بل أن التدريب المتقن هو الذى يصنع اللاعب الممتاز . ونوعية التدريب هى التى تكون مسئولة فى النهاية عن مقدار ما يكتسبه اللاعبون من الموقف التدريبى ومدى إجادتهم فى معالجة المواقف المتسمة بقدر مرتفع من الضغط . لذا يجب دمج وإدخال العناصر التنافسية إلى تدريباتك لمعاونة لاعبيك على التكيف بصورة أفضل من الضغوط الفعلية ليوم المباراة . وكلما كانت تدريباتك تشبه المبارايات كلما قلت فرصة انهيار لاعبيك تحت الضغوط ، فإذا كان اللاعبون يشعرون بالاضطراب والانزعاج من الهتافات المعادية أو من ظروف لعب معينة أو يشعرون بالإحباط والاكتئاب سريعاً إلى غير ذلك ،لذا يجب أن يشمل التدريب على مواقف مشابهة بقدر كبير من الدقة للمباريات والمنافسات .
8 – ضع اللاعب فى جو من " بذل إقصى جهد " :
من خلال التدريب يجب على المدرب وضع اللاعب فى مواقف كثيرة تجعل هذا اللاعب يبذل أقصى جهد أثناء التدريب أو يكون الأداء على وجه أفضل . وإذا كان اللاعبون يشعرون بالقلق من الأداء على نحو سئ فإنهم سيكونون مشتتى الانتباه ومتوترين بما يكفى لكى يؤدوا على نحو سئ بالفعل . لذا يجب تشجيع اللاعبين على أن يجعلوا أخطائهم تمر على الفور وعلى أن يركزوا على ما يريدون أن يحدث لا على ما يخشون أن يحدث . وهناك وجهة نظر تقول أن على المدرب أن يكافىء الأخطاء إذا كان اللاعبون قد بذلوا أقصى طاقتهم بالفعل ، وإذا كانوا قد بذلوا كل محاولة من أجل الفوز ، وإذا أمكنك تعليم لاعبيك نسيان الفشل والأخطاء وعلى أن تفيدهم فى التغذية المرتدة .
9 – التفرقة بين الجهد والأداء :
عند كل مستوى من الأداء يصبح اللاعبون شديدى القلق والتوتر حين يربطون بين جهدهم وبين نوعية أدائهم مثل : لقد لعبت جيداً ولذلك فأنا فائز ، لقد كنت رهيباً ، ولذلك فأنا لست شخصاً جيداً . فعليك أن تحدد الاتجاه العام لذلك فى طريقة تدريبك للاعبيك وتفاعلك معهم ، لا ترتكب خطأ الموازنة بين أدائهم وبين كيفية شعورك تجاههم . فإذا لم تقم بهذا الفصل فلن يمكنهم الفهم ، وسوف يتأثر أدائهم كثيراً . وإذا كانت ذاتك تطفو على السطح فى كل مرة تشترك فيها فى مباراة فسيكون لديك الكثير لتخسره . وحين تلعب وأنت لديك الكثير لتخسره فستكون أكثر احتمالاًللتعرض للضغط والتوتر واللعب بطريقة سيئة .
10 – تحدى لاعبيك ولاتهددهم :
إذا خضع لاعب أو فريق للتهديد بالعواقب التى ستواجهه إذا لم يؤد جيداً فلا شك أنه سينهار حين تبدأ المباراة ، فالتهديدات لاتؤدى إلا إلى تشتيت انتباه اللاعبين عن المهمة التى هم بصددها وتجعلهـم يشعـرون بالقلق بشأن عواقب الفشل والتركيز على
ما سيحدث عند الخسارة هو آخر شئ تريد أن يركز لاعبوك عليه قبل وأثناء إحدى المباريات الهامة . وبدلاً من ذلك تحداهم .. اعطهم رسالة يفهم منها ضمناً التحدى بأنك تعتقد أنه يمكنهم القيام بذلك وأنك تؤمن بهم وبقدراتهم ، وغالباً مايرتفع اللاعبون إلى مستوى تحدياتك ، غير أنهم يستجيبون بطريقة سيئة ومتنافرة تجاه تهديداتك .
11 – ركز انتباه لاعبيك على الوصول إلى ذروة الأداء تحت الضغوط :
معظم مشاكل الأداء المرتبطة بالضغوط تكون نتيجة مباشرة للتركيز الخاطئ ، فاللاعب الذى يشعر بالإحباط بسهولة أو يتم إكراهه بالتهدديد يفعب ذلك لأنه يركز على أشياء خاطئة ( مثل البراعة الفائقة الفعلية او المتخيلة للاعب أو الفريق الآخر ) عاون لاعبيك على التركيز على ما يجب أن يفعلوه بالتحديد لكى يلعبوا جيداً ، علمهم التحكم فى عيونهم وآذانهم فلا ينظروا أو يستمعوا إلا إلى الأشياء التى تبقيهم على مستوى سيطرة عالية وتجعلهم يؤدون بأفضل ما يمكنهم .
2 – يجب على اللاعب معرفة الوعى بالمنحنى الخاص بالضغوط فى الأداء لذا إذا أمكنك كمدرب مساعدة لاعبيك على فهم العلاقة بين مستوى عصبيتهم ومدى إجادتهم للأداء فإنك تكون قد اتخذت خطوة أساسية تجاه مساعدتهم على معالجة الضغوط على نحو أفضل .
وإذا كان اللاعبون يمكنهم قراءة مؤشرات عصبيتهم قبل الأداء ويمكنهم أن يذكرو الفرق بين العصبية "الجيدة" والعصبية "السيئة وغير الكافية" فإنهم يكونون فى موقف افضل يمكنهم أن يفعلوا شيئاً بشأن مستوى انتباههم واستثارتهم قبل أن نصل إلى الوقت الذى لا نستطيع معه تعديل المسار مرة أخرى .
3 – تعليم وتدريب اللاعبين على مهارات التوافق ، أفضل من استخدام وسائل أخرى غير مجدية مثل الانفعال على هؤلاء اللاعبين ومن خلال ذلك يجب قبل بداية الموسم تزويد اللاعبين بعدد من المهارات الذهنية التى يمكن استخدامها لمعاونتهم على الاسترخاء بطريقة أفضل فى ظل الضغوط ، وليس جميع أعضاء الفريق سيحتاجون إلى ذلك ، غير أنك كمدرب ستفعل ما هو أفضل إلى حد بعيد من استثمار قدر ضئيل من وقت التدريب فى تقديم خطتين او ثلاثة من خطط الاسترخاء (استرخاء العضلات تدريجياً ، التدريب المتولد ذاتياً ، تدريبات التنفس إلى غير ذلك )لكل فرد . وإذا تسلحوا بالطرق التى تمكنهم من الهدوء والاسترخاء فإن اللاعبين سيكونون أقل احتمالاً للانهيار تحت تأثير الضغوط .
4 – أن التوافق مع المواقف التى تتسم بالصعوبة تعلم اللاعبين كيفية استغلال أى موقف يعترض طريق اللاعبين لزيادة وتعزيز الثقة بدلاً من إضعافهم .
ومن خلال هذه الخطوة يمكن معاونة اللاعبين على استغلال الظروف البيئية وهتافات الجماهير وبعض قرارات الحكام ، والمنافسة التى تخلو من الروح الرياضية والإجهاد إلى غير ذلك فى صالحهم وليس ضدهم ، فهناك دائماً ميزة فى كل موقف معوق ، لذا يجب تدريب اللاعبين على مثل هذه المواقف .
5 – استخدام المرح والفكاههة :
إن أكثر الطرق المؤكدة لجعل اللاعبين يتوترون ويلعبون بطريقة متواضعة هى أن تكون جاداً للغاية . وإن ذروة الأداء تأتى مستمتعاً بالمنافسة والمباراة ، بصرف النظر عن المستوى . وباستخدامك للمرح والفكاهة كمدرب يمكن معاونة لاعبيك على أن يظلوا مسترخين ، ويضعوا المباراة فى حجمها الصحيح ويؤدوا كأبطال فاللاعب الذى يكون جاداً على نحو زائد عن الحد هو لاعب لديه ميل للشعور بالتوتر والكبت عند التعرض للضغوط .
6 – معرفة اللاعب لحجم المباراة والمنافسة :
ويعنى ذلك أنه لايجب على المدرب المغالاة فى أهمية المباراة أو المنافسة حيث أن أداء اللاعبين سيتعرض إلى مواقف صعبة كثيرة . وعادة المباراة التى يغالى فى أهميتها من حيث اهتمام الجماهير والصحافة وأجهزة الإعلام جميعها فإنها لاتكون على المستوى المطلوب . ففى هذا الموقف عليك كمدرب معاونة اللاعبين على معالجة المواقف ذات الضغوط المرتفعة ، واللاعب الذى يصاب بالتوتر والاختناق عادة مايكون قد فقد وجهة نظره وجعل المباراة والمنافسة ذات أهمية زائدة عن الحد.
7 – استخدام التظاهر ومواقف التقليد يومياً :
إن التدريب لايصنع اللاعب الممتاز ، بل أن التدريب المتقن هو الذى يصنع اللاعب الممتاز . ونوعية التدريب هى التى تكون مسئولة فى النهاية عن مقدار ما يكتسبه اللاعبون من الموقف التدريبى ومدى إجادتهم فى معالجة المواقف المتسمة بقدر مرتفع من الضغط . لذا يجب دمج وإدخال العناصر التنافسية إلى تدريباتك لمعاونة لاعبيك على التكيف بصورة أفضل من الضغوط الفعلية ليوم المباراة . وكلما كانت تدريباتك تشبه المبارايات كلما قلت فرصة انهيار لاعبيك تحت الضغوط ، فإذا كان اللاعبون يشعرون بالاضطراب والانزعاج من الهتافات المعادية أو من ظروف لعب معينة أو يشعرون بالإحباط والاكتئاب سريعاً إلى غير ذلك ،لذا يجب أن يشمل التدريب على مواقف مشابهة بقدر كبير من الدقة للمباريات والمنافسات .
8 – ضع اللاعب فى جو من " بذل إقصى جهد " :
من خلال التدريب يجب على المدرب وضع اللاعب فى مواقف كثيرة تجعل هذا اللاعب يبذل أقصى جهد أثناء التدريب أو يكون الأداء على وجه أفضل . وإذا كان اللاعبون يشعرون بالقلق من الأداء على نحو سئ فإنهم سيكونون مشتتى الانتباه ومتوترين بما يكفى لكى يؤدوا على نحو سئ بالفعل . لذا يجب تشجيع اللاعبين على أن يجعلوا أخطائهم تمر على الفور وعلى أن يركزوا على ما يريدون أن يحدث لا على ما يخشون أن يحدث . وهناك وجهة نظر تقول أن على المدرب أن يكافىء الأخطاء إذا كان اللاعبون قد بذلوا أقصى طاقتهم بالفعل ، وإذا كانوا قد بذلوا كل محاولة من أجل الفوز ، وإذا أمكنك تعليم لاعبيك نسيان الفشل والأخطاء وعلى أن تفيدهم فى التغذية المرتدة .
9 – التفرقة بين الجهد والأداء :
عند كل مستوى من الأداء يصبح اللاعبون شديدى القلق والتوتر حين يربطون بين جهدهم وبين نوعية أدائهم مثل : لقد لعبت جيداً ولذلك فأنا فائز ، لقد كنت رهيباً ، ولذلك فأنا لست شخصاً جيداً . فعليك أن تحدد الاتجاه العام لذلك فى طريقة تدريبك للاعبيك وتفاعلك معهم ، لا ترتكب خطأ الموازنة بين أدائهم وبين كيفية شعورك تجاههم . فإذا لم تقم بهذا الفصل فلن يمكنهم الفهم ، وسوف يتأثر أدائهم كثيراً . وإذا كانت ذاتك تطفو على السطح فى كل مرة تشترك فيها فى مباراة فسيكون لديك الكثير لتخسره . وحين تلعب وأنت لديك الكثير لتخسره فستكون أكثر احتمالاًللتعرض للضغط والتوتر واللعب بطريقة سيئة .
10 – تحدى لاعبيك ولاتهددهم :
إذا خضع لاعب أو فريق للتهديد بالعواقب التى ستواجهه إذا لم يؤد جيداً فلا شك أنه سينهار حين تبدأ المباراة ، فالتهديدات لاتؤدى إلا إلى تشتيت انتباه اللاعبين عن المهمة التى هم بصددها وتجعلهـم يشعـرون بالقلق بشأن عواقب الفشل والتركيز على
ما سيحدث عند الخسارة هو آخر شئ تريد أن يركز لاعبوك عليه قبل وأثناء إحدى المباريات الهامة . وبدلاً من ذلك تحداهم .. اعطهم رسالة يفهم منها ضمناً التحدى بأنك تعتقد أنه يمكنهم القيام بذلك وأنك تؤمن بهم وبقدراتهم ، وغالباً مايرتفع اللاعبون إلى مستوى تحدياتك ، غير أنهم يستجيبون بطريقة سيئة ومتنافرة تجاه تهديداتك .
11 – ركز انتباه لاعبيك على الوصول إلى ذروة الأداء تحت الضغوط :
معظم مشاكل الأداء المرتبطة بالضغوط تكون نتيجة مباشرة للتركيز الخاطئ ، فاللاعب الذى يشعر بالإحباط بسهولة أو يتم إكراهه بالتهدديد يفعب ذلك لأنه يركز على أشياء خاطئة ( مثل البراعة الفائقة الفعلية او المتخيلة للاعب أو الفريق الآخر ) عاون لاعبيك على التركيز على ما يجب أن يفعلوه بالتحديد لكى يلعبوا جيداً ، علمهم التحكم فى عيونهم وآذانهم فلا ينظروا أو يستمعوا إلا إلى الأشياء التى تبقيهم على مستوى سيطرة عالية وتجعلهم يؤدون بأفضل ما يمكنهم .