يقصد بقلق المنافسة الرياضية " القلق الناجم في مواقف المنافسة ( المباراة) الرياضية . وهو نوع خاص من القلق يحدث لدى اللاعب الرياضي بارتباطه بمواقف المنافسات الرياضية وذلك بالمقارنة بنوع القلق بوصفه سمة وحالة طبقاً لمفهوم (سبيل برجز ) والذي يمكن أن يحدث للفرد في أي موقف من مواقف الحياة العامة والذي يعدَّه الفرد مهدداً له
وفي ضوء ما تطرق إليه في قلق المنافسة الرياضية يمكن تقسيم قلق المنافسة الرياضية بشكل عام وكما يأتي :-
.1أسامة كامل راتب : علم نفس الرياضة ، 2000 ، ص195-194 .
.2 مفتي إبراهيم حمادة : التدريب الرياضي الحديث ( تخطيط وتطبيق وقيادة ) ، ط1 ، القاهرة ، دار الفكر العربي ، 1998 ، ص242 .
سمة قلق المنافسة الرياضية
يعرفها (مارنتز) على " إنها ميل الرياضي إلى إدراك مواقف المنافسة الرياضية على إنها مهددة له "
حالة قلق المنافسة الرياضية
وهذه " الحالة موجودة لدى الرياضي أثناء المنافسات الرياضية ولكن تزول هذه الحالة بزوال أو انتهاء المنافسات الرياضية وتختلف هذه ( أي حالة القلق ) من لاعب لأخر"
حالة قلق ما قبل المنافسة
وهذه " الحالة تستغرق يوماً أو يومين تقريباً قبل اشتراكه أي اللاعب في المنافسة " .
وهناك عوامل تؤثر في حالة قلق ما قبل المنافسة وهي :-
الأعراض البدنية .
الخوف من الفشل .
الإحساس بعد الكفاءة .
فقدان السيطرة .
الشعور بالذنب .
حالة قلق بداية المنافسة
وهي الحالة التي " تستغرق المدة الزمنية القصيرة ( بضع ساعات أو دقائق ) قبل اشتراك اللاعب الفعلي في المنافسة الرياضية وتحدث عادة في حالة الاتصال المباشر مع جو أو بيئة المنافسة ( عندما يدخل اللاعب ملعب المنافسة فعلاً )"
.1محمد حسن علاوي : مدخل في علم النفس الرياضي ، 1998 ، ص385 .
.2 المصدر السابق نفسه : ص386.
.3 المصدر السابق نفسه : ص 386 .
.4 يحيى كاظم النقيب : مصدر سبق ذكره ، ص 186 .
.5 محمد حسن علاوي : مدخل في علم النفس الرياضي ، 1998 ، ص387 .
حالة قلق المنافسة
وهي "لمدة التي يشترك فيها اللاعب في المنافسة وما يحدث فيها من توترات كنتيجة لأحداث المنافسة الرياضية وما يرتبط بها من مثيرات أو متغيرات أو إحداث "
حالة قلق ما بعد المنافسة
وهي حالة " تنتاب اللاعب بعد المنافسة مباشرة وترتبط بعوامل الأداء في المنافسة الرياضية ونتائجها وخاصة في حالات الهزيمة او الخسارة وعدم تحقيق المستوى المطلوب " .
العلاقة بين القلق وأداء المهارات الحركية
حاولت "اغلب الدراسات الأولى التي أجريت للتعرف على طبيعة العلاقة بين القلق وأداء المهارات الحركية تفسير تلك العلاقة وفقاً لنظرية الدافع . إذْ يرى كثير من المختصين أن العـلاقة بين القلـق والأداء( المهارات الحركية ) ليس علاقة طردية خطية بل إنها على شكل منحني . إذْ يتحسن الأداء تدريجياً كلما ارتفع مستوى القلق لدى الرياضيين حتى نقطة معينة فان ارتفع القلق إلى مستوى أعلى من تلك النقطة تعرقل الأداء وانخفض المستوى ".
وفي ضوء ما تطرق إليه في قلق المنافسة الرياضية يمكن تقسيم قلق المنافسة الرياضية بشكل عام وكما يأتي :-
.1أسامة كامل راتب : علم نفس الرياضة ، 2000 ، ص195-194 .
.2 مفتي إبراهيم حمادة : التدريب الرياضي الحديث ( تخطيط وتطبيق وقيادة ) ، ط1 ، القاهرة ، دار الفكر العربي ، 1998 ، ص242 .
سمة قلق المنافسة الرياضية
يعرفها (مارنتز) على " إنها ميل الرياضي إلى إدراك مواقف المنافسة الرياضية على إنها مهددة له "
حالة قلق المنافسة الرياضية
وهذه " الحالة موجودة لدى الرياضي أثناء المنافسات الرياضية ولكن تزول هذه الحالة بزوال أو انتهاء المنافسات الرياضية وتختلف هذه ( أي حالة القلق ) من لاعب لأخر"
حالة قلق ما قبل المنافسة
وهذه " الحالة تستغرق يوماً أو يومين تقريباً قبل اشتراكه أي اللاعب في المنافسة " .
وهناك عوامل تؤثر في حالة قلق ما قبل المنافسة وهي :-
الأعراض البدنية .
الخوف من الفشل .
الإحساس بعد الكفاءة .
فقدان السيطرة .
الشعور بالذنب .
حالة قلق بداية المنافسة
وهي الحالة التي " تستغرق المدة الزمنية القصيرة ( بضع ساعات أو دقائق ) قبل اشتراك اللاعب الفعلي في المنافسة الرياضية وتحدث عادة في حالة الاتصال المباشر مع جو أو بيئة المنافسة ( عندما يدخل اللاعب ملعب المنافسة فعلاً )"
.1محمد حسن علاوي : مدخل في علم النفس الرياضي ، 1998 ، ص385 .
.2 المصدر السابق نفسه : ص386.
.3 المصدر السابق نفسه : ص 386 .
.4 يحيى كاظم النقيب : مصدر سبق ذكره ، ص 186 .
.5 محمد حسن علاوي : مدخل في علم النفس الرياضي ، 1998 ، ص387 .
حالة قلق المنافسة
وهي "لمدة التي يشترك فيها اللاعب في المنافسة وما يحدث فيها من توترات كنتيجة لأحداث المنافسة الرياضية وما يرتبط بها من مثيرات أو متغيرات أو إحداث "
حالة قلق ما بعد المنافسة
وهي حالة " تنتاب اللاعب بعد المنافسة مباشرة وترتبط بعوامل الأداء في المنافسة الرياضية ونتائجها وخاصة في حالات الهزيمة او الخسارة وعدم تحقيق المستوى المطلوب " .
العلاقة بين القلق وأداء المهارات الحركية
حاولت "اغلب الدراسات الأولى التي أجريت للتعرف على طبيعة العلاقة بين القلق وأداء المهارات الحركية تفسير تلك العلاقة وفقاً لنظرية الدافع . إذْ يرى كثير من المختصين أن العـلاقة بين القلـق والأداء( المهارات الحركية ) ليس علاقة طردية خطية بل إنها على شكل منحني . إذْ يتحسن الأداء تدريجياً كلما ارتفع مستوى القلق لدى الرياضيين حتى نقطة معينة فان ارتفع القلق إلى مستوى أعلى من تلك النقطة تعرقل الأداء وانخفض المستوى ".