بطلٌ تخشاه حلبات المصارعة ويهابه الكبار، حقق النصر وهو ما يزال في ريعان الشباب، عشقته رياضته كما عشقها وأغناها بأدائه المتميز وحسه الرياضي المرهف ليصبح بطل العرب الأول وأفضل مصارعٍ عربيٍ لعام /2006/، "عصام بزماوي" الفتى الذهبي والذي لا يرضى إلا الذهب، التقاه موقع eIdleb ليحدثنا عن مسيرته الرياضية الناجحة وخطواته الأولى في رياضة المصارعة الحرة قائلاً: «تحتاج رياضة المصارعة إلى قوةٍ في البنيان وسرعة استجابة لتحركات الخصم وإلى الذكاء لهزيمة الخصم وإلى الشراسة والقوة والمران....
والالتزام بقوانين وقواعد اللعبة، وقد بدأت بممارسة رياضة المصارعة عام /1998/ وخلال ستة أشهرٍ من التمارين المكثفة والرغبة الشديدة في الحصول على مرتبةٍ متطورة حصلت على بطولة محافظة "إدلب" لفئة الناشئين ثم بطولة الجمهورية في العام ذاته تحت إشراف المدرب "أحمد لاذقاني" وكانت بطولة الجهورية للناشئين حافزاً لمواصلة الأداء المتميز وتحقيق البطولة لعشرة أعوامٍ متتالية حتى عام /2008/ في جميع الفئات بوزن /96/ كلغ».
* لم وقع اختيارك على رياضة المصارعة دون غيرها
من الرياضات؟
** رياضة المصارعة هي من الرياضات الفردية التي تحتاج إلى الجسم المتناسق والتدريبات القاسية، فمنذ طفولتي اعتدت ارتياد النادي والتدرب على أجهزة التدريب وعندما انضممت إلى صفوف نادي "أمية" كنت ملمّاً بقوانين اللعبة وحركاتها وهذا ما جعلني خلال ستة أشهر أحصل على لقب بطولة الجمهورية.
* ما هي أهم مشاركاتك الخارجية ضمن عداد المنتخب الوطني وما هي أهم الأندية التي لعبت لها؟.
** شاركت في العديد من البطولات الدولية أهمها
بطولة العرب التي أقيمت في الأردن وأحرزت الميدالية الفضية، وذهبية دورة ألعاب نادي النضال، وذهبية الأسبوع الأولمبي السوري اللبناني، وذهبية العرب لفئة الشباب عام /2006/ في مصر في المصارعة الحرة، وفضية المصارعة الرومانية بالدورة ذاتها وتم اختياري أفضل لاعب عربي في هذه الدورة، ولعبت للعديد من الأندية السورية أهمها نادي "أمية" ونادي "الجيش" وبقيت في عداده لمدة /5/ سنوات.
* عن مشاركتك في دورة الألعاب العربية بمصر كيف جمعت بين ميداليتي المصارعة الحرة والمصارعة الرومانية؟
** لم أكن لأشارك في المصارعة الرومانية لأنني ألعب المصارعة الحرة لكن إلمامي بقوانين المصارعة الرومانية وتميزي في المصارعة الحرة جعلاني أشارك في هاتين الرياضتين فحصلت على ذهبية المصارعة الحرة وفضية المصارعة الرومانية.
* ما هو طموح اللاعب "عصام بزماوي"؟
** إن "الأولمبياد" هو الحلم الذي أنتظر مشاركتي فيه وذلك لتميز المصارعة السورية في كل المحافل العربية وآمل أن أشارك في صفوف المنتخب الوطني في "الأولمبياد" القادم.
واللاعب "عصام بزماوي" من مواليد مدينة "أريحا" عام /1986/ وهو يلعب لنادي "أمية".
والالتزام بقوانين وقواعد اللعبة، وقد بدأت بممارسة رياضة المصارعة عام /1998/ وخلال ستة أشهرٍ من التمارين المكثفة والرغبة الشديدة في الحصول على مرتبةٍ متطورة حصلت على بطولة محافظة "إدلب" لفئة الناشئين ثم بطولة الجمهورية في العام ذاته تحت إشراف المدرب "أحمد لاذقاني" وكانت بطولة الجهورية للناشئين حافزاً لمواصلة الأداء المتميز وتحقيق البطولة لعشرة أعوامٍ متتالية حتى عام /2008/ في جميع الفئات بوزن /96/ كلغ».
* لم وقع اختيارك على رياضة المصارعة دون غيرها
في نادي أمية |
** رياضة المصارعة هي من الرياضات الفردية التي تحتاج إلى الجسم المتناسق والتدريبات القاسية، فمنذ طفولتي اعتدت ارتياد النادي والتدرب على أجهزة التدريب وعندما انضممت إلى صفوف نادي "أمية" كنت ملمّاً بقوانين اللعبة وحركاتها وهذا ما جعلني خلال ستة أشهر أحصل على لقب بطولة الجمهورية.
* ما هي أهم مشاركاتك الخارجية ضمن عداد المنتخب الوطني وما هي أهم الأندية التي لعبت لها؟.
** شاركت في العديد من البطولات الدولية أهمها
التتويج ببطولة العرب في مصر |
* عن مشاركتك في دورة الألعاب العربية بمصر كيف جمعت بين ميداليتي المصارعة الحرة والمصارعة الرومانية؟
** لم أكن لأشارك في المصارعة الرومانية لأنني ألعب المصارعة الحرة لكن إلمامي بقوانين المصارعة الرومانية وتميزي في المصارعة الحرة جعلاني أشارك في هاتين الرياضتين فحصلت على ذهبية المصارعة الحرة وفضية المصارعة الرومانية.
* ما هو طموح اللاعب "عصام بزماوي"؟
** إن "الأولمبياد" هو الحلم الذي أنتظر مشاركتي فيه وذلك لتميز المصارعة السورية في كل المحافل العربية وآمل أن أشارك في صفوف المنتخب الوطني في "الأولمبياد" القادم.
واللاعب "عصام بزماوي" من مواليد مدينة "أريحا" عام /1986/ وهو يلعب لنادي "أمية".