تعتبر الفيتامينات من العناصر المهمة لكي يعمل الجسم بشكل سليم ولذا فليس من الغريب ان يطالعنا علماء ببحث جديد يؤكد وجود علاقة بين نقص فيتامين ب والاداء الضعيف للرياضيين.
ويعرف فيتامين ب بقدرته على تحويل البروتينات والكربوهيدرات الى طاقة كما يستخدم لصيانة وانتاج الخلايا.
يقول باحثون من جامعة ولاية اوريجون ان الرياضيين الذين يعانون من نقص في فيتامين ب يواجهون مشكلة انخفاض مستوى ادائهم للتمرينات المكثفة كما يكونون اقل قدرة على التعافي من الاصابات العضلية او زيادة حجم العضلات من اقرانهم الذين يحصلون على كميات وفيرة من هذا الفيتامين بالتحديد في غذائهم.
وقد نشرت نتائج الابحاث في مجلة التغذية الرياضية.
كما وجد البحث ان مجرد نقص طفيف في هذا الفيتامين قد يقلل من معدل الاداء والتعافي في الرياضيين بشكل كبير.
وتختلف متطلبات الجسم الرياضي من فيتامين ب بناءً على طبيعة الرياضة التي يمارسها ومدى عنفها لان كميات الغذاء التي يفقدها الجسم مع البول والعرق وفقاً لاختلاف التغذية.
وقد اعتبر الباحثون ان كمية فيتامين ب الموصى باخذها يومياً في الولايات المتحدة تعتبر غير مناسبة للرياضيين بالمرة.
ويعتبر الرياضيين الذين يخضعون لبرامج حمية رياضية للمحافظة على الوزن من خلال الحد من السعرات هم الاكثر عرضة لنقص حاد في فيتامين ب.
ويحصل الجسم على فيتامين ب من الحبوب الكاملة والبقول والخضروات الداكنة والجوز وايضاً من منتجات الالبان واللحوم.
وهناك انواع عديدة من فيتامين ب اهمها بالنسبة مثل فيتامين ب1 (ثيامين) و ب2 (رايبوفلافين) وب6 و ب12 وفيتامين ب المركب (حمض الفوليك).
ووفقاً لمؤلفي البحث فان التمرينات الرياضية تحتاج الى فيتامين ب2 (رايبوفلافين) و ب6 بشكل خاص.
كما اوصى الباحثون الرياضيين الذين يخضعون لبرامج حمية تقلل من السعرات الحرارية التي ياخذونها بتعويض نقص الفيتامينات بمكملات دوائية الا انهم ينصحون باستشارة الطبيب قبل البدأ في البرنامج التعويضي.
ويعرف فيتامين ب بقدرته على تحويل البروتينات والكربوهيدرات الى طاقة كما يستخدم لصيانة وانتاج الخلايا.
يقول باحثون من جامعة ولاية اوريجون ان الرياضيين الذين يعانون من نقص في فيتامين ب يواجهون مشكلة انخفاض مستوى ادائهم للتمرينات المكثفة كما يكونون اقل قدرة على التعافي من الاصابات العضلية او زيادة حجم العضلات من اقرانهم الذين يحصلون على كميات وفيرة من هذا الفيتامين بالتحديد في غذائهم.
وقد نشرت نتائج الابحاث في مجلة التغذية الرياضية.
كما وجد البحث ان مجرد نقص طفيف في هذا الفيتامين قد يقلل من معدل الاداء والتعافي في الرياضيين بشكل كبير.
وتختلف متطلبات الجسم الرياضي من فيتامين ب بناءً على طبيعة الرياضة التي يمارسها ومدى عنفها لان كميات الغذاء التي يفقدها الجسم مع البول والعرق وفقاً لاختلاف التغذية.
وقد اعتبر الباحثون ان كمية فيتامين ب الموصى باخذها يومياً في الولايات المتحدة تعتبر غير مناسبة للرياضيين بالمرة.
ويعتبر الرياضيين الذين يخضعون لبرامج حمية رياضية للمحافظة على الوزن من خلال الحد من السعرات هم الاكثر عرضة لنقص حاد في فيتامين ب.
ويحصل الجسم على فيتامين ب من الحبوب الكاملة والبقول والخضروات الداكنة والجوز وايضاً من منتجات الالبان واللحوم.
وهناك انواع عديدة من فيتامين ب اهمها بالنسبة مثل فيتامين ب1 (ثيامين) و ب2 (رايبوفلافين) وب6 و ب12 وفيتامين ب المركب (حمض الفوليك).
ووفقاً لمؤلفي البحث فان التمرينات الرياضية تحتاج الى فيتامين ب2 (رايبوفلافين) و ب6 بشكل خاص.
كما اوصى الباحثون الرياضيين الذين يخضعون لبرامج حمية تقلل من السعرات الحرارية التي ياخذونها بتعويض نقص الفيتامينات بمكملات دوائية الا انهم ينصحون باستشارة الطبيب قبل البدأ في البرنامج التعويضي.