يعتبر الاعداد الذهني من أهم واجبات عملية التدريب التي يجب أن يضعها المدربون نصب أعينهم وأهم القدرات العقلية المطلوب تبينها للاعب وفقاً لترتيبها في المواقف الخططية هي :
1- تركيز الانتباه ( تركيز الشعور في شيء معين استعداداً لملاحظته أو أدائه . 2- القدرة على الملاحظة . 3- القدرة على الادراك - إدراك هذا الشيء وهي : ا-ادراك اللاعب لمقدرة المنافس و للمسافة بينه وبين زملائه اللاعبين كذلك المنافسين . ب-ادراك اللاعب لاتساع الملعب،مكان الأهداف وارتفاع الأدوات أو مسار الكرة في الهواء . ء- ادراك الزمن مثل الوقت الذي مضى والوقت الباقي من المباراة ووقت سكون الكرة بالهواء حتى تصل إليه . 4- القدرة على التفكير . 5- القدرة على الاستنتاج . 6- سرعة التصرف . ويعتبر الانتباه والادراك الاساس الذي تقوم عليه سائر العمليات العقلية الأخرى فدونها مااستطاع الفرد أن يعي أو يتعلم . والتعلم النظري للاعبين يمثل جزءاً هاماً من التدريب الرياضي الحديث ويعطى العناية اللازمة فمن أهم واجبات المدرب أن يعلم اللاعب أن يكون خلاقاً ذا مبادأة يعرف كيف ومتى يستخدم مهاراته وقدراته تعباً للظروف والأحداث المتغيرة للمواقف الخططية وعندما يبدأ المدرب الشرح يجب على اللاعب أن يبدأ بالتركيز في هذا الموقف محاولاً إدراك المسافات بين الزملاء والمنافسين ثم يفكر ويستنتج المكاسب والخسارة من الموقف ليقوم بإتخاذ القرار المناسب في أقل زمن ممكن من هنا يتضح أهمية الإعداد الذهني في عملية اتخاذ القرار وهناك ثلاثة طرق أساسية لتدريب القدرات الذهنية : 1- التعليم النظري قبل النزول الى الملعب . 2- التوجيه النظري خلال التدريب . 3- تنظيم الاعداد الذهني بعد التدريب . وهنا نوجه زملائنا المدربين أن من أسباب عدم تطبيق اللاعبين لما تم التدريب عليه هو إهمال المدربين تصحيح أخطاء تدريب اليوم الأو ل في وحدة التدريب لليوم الثاني واهتمامهم فقط بمحاولة تصحيح أخطاء المباراة فقط وهذا ليس صحيحاً على الاطلاق فالمباراة ماهي إلا استمرار لعملية التدريب والذي لايطبق في التدريب لايطبق في المباراة وعلى المدربين اتباع الخطوات الثلاث السابقة للارتفاع بقدرات ذهنية والتي تساعد اللاعب في الإرتقاء بقدراته العقلية وهي من أهم العوامل التي تؤثر في حسن اتخاذ القرار الخططي أثناء المباريات . المدرب محمد شريدة
1- تركيز الانتباه ( تركيز الشعور في شيء معين استعداداً لملاحظته أو أدائه . 2- القدرة على الملاحظة . 3- القدرة على الادراك - إدراك هذا الشيء وهي : ا-ادراك اللاعب لمقدرة المنافس و للمسافة بينه وبين زملائه اللاعبين كذلك المنافسين . ب-ادراك اللاعب لاتساع الملعب،مكان الأهداف وارتفاع الأدوات أو مسار الكرة في الهواء . ء- ادراك الزمن مثل الوقت الذي مضى والوقت الباقي من المباراة ووقت سكون الكرة بالهواء حتى تصل إليه . 4- القدرة على التفكير . 5- القدرة على الاستنتاج . 6- سرعة التصرف . ويعتبر الانتباه والادراك الاساس الذي تقوم عليه سائر العمليات العقلية الأخرى فدونها مااستطاع الفرد أن يعي أو يتعلم . والتعلم النظري للاعبين يمثل جزءاً هاماً من التدريب الرياضي الحديث ويعطى العناية اللازمة فمن أهم واجبات المدرب أن يعلم اللاعب أن يكون خلاقاً ذا مبادأة يعرف كيف ومتى يستخدم مهاراته وقدراته تعباً للظروف والأحداث المتغيرة للمواقف الخططية وعندما يبدأ المدرب الشرح يجب على اللاعب أن يبدأ بالتركيز في هذا الموقف محاولاً إدراك المسافات بين الزملاء والمنافسين ثم يفكر ويستنتج المكاسب والخسارة من الموقف ليقوم بإتخاذ القرار المناسب في أقل زمن ممكن من هنا يتضح أهمية الإعداد الذهني في عملية اتخاذ القرار وهناك ثلاثة طرق أساسية لتدريب القدرات الذهنية : 1- التعليم النظري قبل النزول الى الملعب . 2- التوجيه النظري خلال التدريب . 3- تنظيم الاعداد الذهني بعد التدريب . وهنا نوجه زملائنا المدربين أن من أسباب عدم تطبيق اللاعبين لما تم التدريب عليه هو إهمال المدربين تصحيح أخطاء تدريب اليوم الأو ل في وحدة التدريب لليوم الثاني واهتمامهم فقط بمحاولة تصحيح أخطاء المباراة فقط وهذا ليس صحيحاً على الاطلاق فالمباراة ماهي إلا استمرار لعملية التدريب والذي لايطبق في التدريب لايطبق في المباراة وعلى المدربين اتباع الخطوات الثلاث السابقة للارتفاع بقدرات ذهنية والتي تساعد اللاعب في الإرتقاء بقدراته العقلية وهي من أهم العوامل التي تؤثر في حسن اتخاذ القرار الخططي أثناء المباريات . المدرب محمد شريدة